منتديات واحة الأمل للتنمية والإبداع
مرحبا بزوارنا الكرام في منتديات واحة الأمل للتنمية والإبداع ، فهي منكم وإليكم.
لاتبقوا مجرد زائرين ،شاركوا معنا في تفعيلها وتنشيطها ولكم جزيل الشكر.
منتديات واحة الأمل للتنمية والإبداع
مرحبا بزوارنا الكرام في منتديات واحة الأمل للتنمية والإبداع ، فهي منكم وإليكم.
لاتبقوا مجرد زائرين ،شاركوا معنا في تفعيلها وتنشيطها ولكم جزيل الشكر.
منتديات واحة الأمل للتنمية والإبداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات واحة الأمل للتنمية والإبداع

واحة للإبداع وتنمية المهارات ،وتفعيلها وفق رؤية عميقة ومتوازنة،واحة لتطوير الذات نحو التألق والنجاح.
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اللغة العربية عظمة وثراء وخلود

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نورالدين متوكل
Admin
Admin



عدد المساهمات : 291
نقاط : 526
تاريخ التسجيل : 26/10/2012
الموقع : www.none.ibda3.org

اللغة العربية عظمة وثراء وخلود Empty
مُساهمةموضوع: اللغة العربية عظمة وثراء وخلود   اللغة العربية عظمة وثراء وخلود Icon_minitimeالأربعاء يونيو 19, 2013 8:22 am

[[ اللغة العربية عظمة وثراء وخلود ]]
بقلم
صلاح جاد سلام

من عظمة وثراءاللغة العربية التي تفردت به عن غيرها من لغات البشر ، ذلك الثراء المذهل المثير للدهشة والعجب ، ومن ثم الإفتخار بأننا ننتسب إليها ،
ومن صور الثراء ــ وهي فوق العد والحصر ــ ما أطلقته من عندي لمصنف شائق ماتع تحت عنوان ( الفروق بين معانى الألفاظ العربية ) ، وذلك علي اعتبار مجرد التغيير في تشكيل الكلمة الواحدة ، يؤدي إلي تغيير في المعني ، بالإضافة إلي أن تغيير بعض حروف الكلمة الواحدة ، يؤدي أيضا إلي تغيير المعني ،
وهو بعض ما تتحلي وتتجلى وتتفرد به لغتنا العربية ، مما يكون مظنة لاتحاد المعني بين كلمتين لوجود قاسم مشترك بينهما ، يؤدي في النهاية إلي ذات المعني ، إلا أن هناك اختلافا دقيقا جليلا بينهما ، مما يعد من الدقائق اللغوية التي يجب التنبه لها ،
والأمثلة علي ذلك كثيرة ، وكثيرة جدا ، مما اضطرني إلي إفراد هذا الموضوع بمؤلف خاص به ، بعد أن كنت أود أن يكون بابا ضمن أبواب كتابي { اللغة العربية عظمة وثراء وخلود } ،،،،،

• اليتيم و العجيّ و اللطيم:
اليتيم : من فقد أباه فقط
العجيّ : من فقد أمه فقط
اللطيم: من فقد أبويه معًا.

• العقار و العقّار :
العقار : (بفتح العين والقاف ) : ما يملكه الإنسان من أرضٍ أو بيت وما إلى ذلك .
العقّار : (بفتح العين وتشديد القاف( ما يتناوله الإنسان من دواء .


• أكفاء وأكفّاء :
أكفاء : ( بتسكين الكاف وفتح الفاء ) ، جمع كفء.
أكفّاء : (بكسر الكاف وتشديد الفاء ) ، جمع كفيف أي أعمى .

• العَنان و العِنان :
العَنان : ( بفتح العين ) تعني السحاب ، كما في القول (بلغ عنان السماء) .
العِنان : ( بكسر العين ) حزام اللجام للفرس .

• أرسل وبعث :
أرسل : لعموم الناس .
بعث : لوجوه القوم .

• الرجوع والرد :
الرجوع : قد يتأخر،، رجعت إليه مسروقاته بعد فترة .
الرد : فورى ،، بسرعة .
قال تعالى : { وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها } .
و قال تعالى : { فرددناه } .

• اللباس والثياب :
اللباس : معنى بلاغى أدبى ، اللباس لاصق بك ، وهو سر لايعرفه إلا أنت ، ولا ترضى أن يطلع عليه أحد ،، كالمرأة مثلا ،
قال تعالى : { هن لباس لكم وأنتم لباس لهن } ،هى سرك ، فكما أنك لاتسمح لأحد أن ينزعك إياه ، و لاتسمح لأحد أن يطلع على ماتحته ، أو يلوث لباسك فكذلك تكون علاقتك بالمرأة .
الثياب : ظاهرة ، تتدثر بها وتتجمل بها ويراها غيرك ،
قال تعالى :{ وثيابك فطهر } .

• الحماية والحفظ:
الحماية : تكون لما لا يمكن إحرازه وحصره مثل الأرض والبلد،
تقول: هو يحمي البلد والأرض، .
الحفظ : يكون لما يُحرز ويُحصر ،
تقول هو يحفظ دراهمه ومتاعه.

• الأبد والأمد :
الأبد : زمن سرمدى متصل لانهاية له ، ولا انقطاع له ،
قال تعالى :
{ خالدون فيها أبدا } ،
{ يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا } ،
{ لن ندخلها أبدا ما داموا فيها }
. { ولن يتمنوه أبدا }
الأمد : زمن له مدة محددة ،و له نهاية ، الأمَدَان : يوم الولادة ويوم الوفاة .

• أبق و هرب و فرّ :
أبق : لا تطلق إلا على هروب العبد عصيانا ،،
قال تعالى : { أبق إلى الفلك المشحون }
هرب : هو الفرار ، ولكن على شرط أن تكون مسرعا ، وأن تختفى عن عينى عدوك ، قال تعالى :{ ولن نعجزه هربا } .
فر : ترك المكان إلى مكان آخر ، فانكشف المكان ،
الفرار انتقال منظم من مكان مخيف إلى مكان آمن ،
قال تعالى : { ففروا إلى الله } ،
وقال تعالى : { ففررت منكم لما خفتكم } ،
الفرار لايلزم منه شرطا الهروب ،،
( لن نعجزه فرارا ) .

• الشك والريب :
الشك : من غير تهمة يقتضى البحث .
الريب : تصحبها التهمة .

• الجسم والجسد:
الجسم : يطلق على ما يكون فيه روح وحركة،
قال تعالى: { وَإذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ } المنافقون4
الجسد : مـا ليـس فـيـه روح أو حيـاة؛
قال تعالى:
{ وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَدًا } . الأعراف 148

• السَّكب و الصَّبُّ :
السَّـكب: هـو الـصَّب المتتابع، مع الهدوء والسلامة
وقـد ورد هـذا اللفظ في موضع واحد في القرآن الكريم:
{ وَمَاءٍ مَّسْكُوبٍ } . الواقعة 31
الصَّبُّ : فيه القوة والعنف، قال تعالى : { فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ} . الفجر 13 ،
و قال تعالى: : { ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْـحَمِيمِ } . الدخان 48

• الخجل والحياء:
الخجل : مما كان .
الحياء : مما يكون.

• الحمد والمدح:
الحمد : لا يكون إلا على إحسان،
المدح : يكون بالفعل والصفة ، وذلك مثل أن يمدح الرجل باحسانه إلى غيره ، وأن يمدحه بحسن وجهه وطول قامته ،،
ولا يجوز أن يحمده على ذلك .

• الاستماع والإنصات والإصغاء:
الاستـماع: هـو إدراك المسـموع،
الإنصـات: هو السكوت بغية الاستماع لشـيء مـا،
وعلـى ذلـك فقـد جمع الله بينهما في قوله تعالى :
{ وَإذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ } . الأعراف 204 إذ الواجب على المسلم الاستماع للقرآن دون حديث أو حركة ، وذلك هو الإنصات.
الإصغاء : معناه لغةً: «الميل»،
وذكر لسان العرب أن «أصغيْتَ إليه» أي ملْتَ برأسك نحوه،
والإصغاء إذن يكون للسمع وغيره؛
فإذا مال الإنسان بسمعه قلنا: أصغى سمعه،
وإذا مال بقلبه قلنا: أصغى قلبه،
ومن ذلك قوله تعالى :{ إن تَتُوبَا إلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا } . التحريم 4
وقال تعالى : { وَلِتَصْغَى إلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ } .
الأنعام 113

• الغضب والسخط:
الغضب : يكون من الصغير على الكبير ، ومن الكبير على الصغير.
السخط : لا يكون إلا من الكبير على الصغير.

• الزواج والنكاح:
كلمة «الزواج» والفعل «زوّج» لا يستعملان إلا بعد تمام العقد والدخول واستقرار الحياة الزوجية،،،
لذا نلاحظ استعمال الفعل «زوّج» بصيغة الماضي الذي يدل على وقوع الحدث، كما في قوله تعالى :
{ كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ } الدخان 54 ،
وكما في قوله تعالى : { فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا } .
الأحزاب 37

أما «النكاح» فإنه يعني الرغبة في الزواج، أو إرادة وقوعه، أي قبل أن يتحقق الزواج فهو نكاح،
لذلك نجد أن الأفعال التي تؤدي هذا المعنى في القرآن الكريم جميعها دالة على المستقبل؛ كما في قوله تعالى :
{ قَالَ إنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ } القصص 27 ،
وقال تعالى : { فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ } .

• الأب والوالد :
الأب : منها الأبوة : باعتبار قدرتك أنت تكون أبا ،
والأبوة متفاوتة غير منضبطة ،
وهى مقيدة بالإسلام ،
كما في قوله تعالى :
{ ورفع أبويه على العرش } وقد كانت زوجة أبيه ،،
و قوله تعالى :
{ لأبيه آذر } وما كان أباه .
الوالد : باعتبار قدرة الله فيك ، أنت والد بالإنجاب ،،
والوالدية منضبطة ،
قال تعالى : { وبالوالدين إحسانا } ،
وقال تعالى : { ووالد وما ولد } .
و الوالدية غير مقيدة بالإسلام ، فقد يكون الوالدان أو أحدهما غير مسلم .

• العفو والغفران:
العفو : تقول عفوت عنه ، أي محوت الذم والعقاب عنه،
الغفران: تقول غفرت له، أي أنك سترت له ذنبه ولم تفضحه .

• القضم والخضم :
القضم : بأطراف الأسنان.
الخضم : بالفم كله

• السُّخرية الاستهزاء :
السُّخرية : في الشخص أي ( الذات ) فقط،
قال تعالى : {إن تسخروا منّا فإنا نسخر منكم كما كنتم تسخرون }
و قال تعالى : {يأيها الذين ءامنوا لا يسخر قومٌ من قوم }ٍ
الاستهزاء : في الفعل والقول والشخص ( أي الذات ) .
قال تعالى : { قل أبالله وءاياته ورسوله كنتم تستهزءون }
و قال تعالى : { قالوا : إنا معكم إنما نحن مستهزءون , الله يستهزئ بهم }

• النعمة والمِنّة :
النعمة : هي ما ينعم الله تعالى به على عباده .
المِنّة : هي النعمة الثقيلة التي تغيّر حالة العبد تغيراً كاملاً إلى الأحسن وهي التي ما وراءها نعمة.
وإذا ذكّرك المُنعِم بالنعمة دائماً فهي المِنّة ،
وهذا التذكير مذموم من العبد ، ومحمود من الله تعالى.
قال تعالى :
{ يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لَا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ } الحجرات 17
وقال تعالى :
{ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ } .
آل عمران 164
و مولد النبي صلى الله عليه وسلم منة عظمى .

• قَعَد و جلس :
قَعَد : القعود يكون عن قيام ، نقول: (قام ثم قعدَ)، و(أخذهُ المقيمُ والمُقعِدُ) ، و(قَعَدَتِ المرأةُ عن الحيضِ )، ونقول لناس من الخوارج: (قَعَدٌ)،
جلس : الجلوس يكون عن حالة هي دون الجلوس، اى ارتفاعٌ عما دونه ، نقول: (كان مضطجعاً فجلسَ)، ، ، لانّ (الجَلْسَ: المرتفع)

• الشنب والشارب :
الشنب : الحدة في الأسنان ، وقيل برد وعذوبة ، يقال : امرأة شنباء بينة الشنب .
الشارب : الشعر المستطيل تحت الأنف .

• الضيف والضيفن :
الضيف : واحد الضيوف والضيفان والأضياف .
الضيفن : الذي يجيء مع الضيف ، والنون زائدة .

• الظهير والظهيرة :
الظهير : المعين ،
قال تعالى :
" والملائكة بعد ذلك ظهير " .
الظهيرة : الهاجرة .

• السمين والثمين :
السمين : ضد الغث ، يقال : كلام سمين رصين محكم .
الثمين : ضد الرخيص ، يقال : هذا شيء ثمين ، أي ثمنه مرتفع عال

• الظهري والظاهر :
الظهرىّ : (بكسر الراء وتشديد الياء ) ،الذي تجعله بظهر ، أي تنساه ،
قال تعالى : { واتخذتموه وراءكم ظهريا }
الظاهر : ضد الباطن ، الواضح البائن .

• اللدع واللدغ :
اللدع : ( بالعين ) ، يكون من النار .
اللدغ : ( بالغين ) ، يكون من ذوات السموم .

• الخزي والخزاية :
الخزي : الهوان .
الخزاية : الحياء .

• الصنم والوثن والنصب :
الصنم : يطلق علي كل ما له صورة من حجر ومن غيره .
الوثن : يطلق علي ما ليس له صورة ، ولا يقال إلا لما كان من غير صخرة كالنحاس وغيره .
النصب : ما ليس له صورة .

• القدح والكأس :
القدح : هو الكأس الفارغ .
الكأس : هو المملوء .

• جلّ وكلّ :
جلّ : أغلب الشيء .
كلّ : تمامه .

• الدرجات والدركات :
الدرجات : للصعود والترقي .
الدركات : للتسفل والتدني ،،
لذا يقال : درجات الجنة ،،، ودركات النار .

• الهمز واللمز :
الهمز : هو السخرية من الناس ، بالإشارة والحركات ، كتحريك اليد قرب الرأس إشارة إلي الجنون ، أو الوغض بالعين رمزا للإستخفاف ،، أو نحو ذلك من الحركات .
اللمز : هو السخرية من الناس بالقول ، كالتسمية للشخص باسم يدل علي عاهة فيه ، أو مرض ، أو اتهامه بخليقة سيئة ، أو التعريض بذلك .
قال تعالي : { ويل لكل همزة لمزة } .

• العمي والعمه :
العمي : يكون في حاسة الإبصار ، فلا يري بعينيه .
العمه : هو التحير والتردد كما يكون حال من ضل الطريق .

• الأمت والعوج :
الأمت : الإختلاف فوق وتحت .
العوج : الإختلاف يمينا وشمالا ،
قال تعالي : { لاتري فيها عوجا ولاأمتا } .

• الأزل والأبد :
الأزل : استمرار الوجود في أزمنة غير مقدرة في جانب الماضي .
الأبد : استمرار الوجود في أزمنة غير متناهية في جانب المستقبل .

• الحاقن والحاقب و الحازق :
الحاقن : هو حابس البول .
الحاقب : هو حابس الغائط .
الحازق : من ضاق عليه نعله

• الظن والوهم والشك :
الظن : التردد بين طرفين ، ثم الميل إلي الطرف الراجح منهما .
الوهم : التردد بين طرفين ، ثم الميل إلي الطرف المرجوح منهما .
الشك : التردد بين طرفين ، دون ميل إلي إحدهما .

• الإسم واللقب والكنية :
الإسم : هو ما يطلق علي الإنسان بعد ولادته ، فيعرف به بين الناس ، من مثل محمد وأحمد وعلي واسماعيل وابراهيم ،
اللقب : هو ما يطلق علي الإنسان بعد تسميته ، وفيه إشعار بالمدح أو الذم ، من مثل سيف الله ، والمأمون ، والجاحظ ،.
الكنية : هو كل مركب إضافي يبدأ بأب أو أم أو ابن أو بنت أو أخت ، من مثل أبي بكر وأم كلثوم ، وابن سينا ، وبنت الشاطيء .

• السرف والتبذير :
السرف : هو الجهل بمقادير الحقوق .
التبذير : هو الجهل بمواقع الحقوق .

• المداراة والمداهنة :
المداراة : بذل الدنيا لصلاح الدين أو الدنيا أو هما معا ، وهي مباحة ، وربما استحبت .
المداهنة : ترك الدين لصلاح الدنيا .

• الغلط والغلت :
الغلط : ( بالطاء ) : يكون في الكلام .
الغلت : ( بالتاء ) : يكون في الحساب .

وإذن ،،،
فكما قلنا آنفا : مجرد تغيير التشكيل في بعض الحروف في الكلمة العربية الواحدة يؤدي إلي تغيير في المعني ، ، وهذا هو بعض ما تتصف به لغتنا العربية العظيمة من ثراء منقطع النظير ، يدعو إلي العزة والفخار ,
ومن ثم يجدر بنا ويحق لنا ويجب علينا ان نقر صدقا وحقا ويقينا بأن اللغة العربية عظمة وثراء وخلود
والله اعلى واعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://waha.forumalgerie.net
 
اللغة العربية عظمة وثراء وخلود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من كنوز اللغة العربية
» مهارات اللغة العربية
» السردية العربية بين الأصالة والمعاصرة:محمد يوب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات واحة الأمل للتنمية والإبداع :: الفئة الأولى :: منتدى اللغة العربية-
انتقل الى: